';function Lazy(){if(LazyAdsense){LazyAdsense = false;var Adsensecode = document.createElement('script');Adsensecode.src = AdsenseUrl;Adsensecode.async = true;Adsensecode.crossOrigin = 'anonymous';document.head.appendChild(Adsensecode)}}
أخر الاخبار

الرعب الكبير: لماذا تخاف إسرائيل من مصر؟



العلاقات بين مصر وإسرائيل تشهد توتراً في الوقت الحالي. هناك بعض الأحداث الرئيسية التي تؤثر على هذه العلاقات:


الرعب الكبير: لماذا تخاف إسرائيل من مصر؟

1. أزمة حرب غزة: 

يقول مصدر حكومي مصري إن الوقت لا يزال مبكراً للحكم على تأثير أزمة حرب غزة على اتفاقية "الكويز" التجارية بين مصر وإسرائيل والولايات المتحدة.  أزمة حرب غزة هي واحدة من القضايا الرئيسية التي تؤثر على العلاقات بين مصر وإسرائيل. وفقًا لمصدر حكومي مصري، الوقت لا يزال مبكرًا للحكم على تأثير هذه الأزمة على اتفاقية "الكويز" التجارية بين مصر وإسرائيل والولايات المتحدة. هذه الاتفاقية تشمل التجارة والتعاون الاقتصادي بين البلدين. سنحتاج إلى متابعة التطورات لفهم كامل للأثر المحتمل لهذه الأزمة على الاتفاقية.


2. الموقف المصري خلال الأزمة الفلسطينية:

 أوضح الدكتور محمد الباز، أن الموقف المصري خلال الأزمة الفلسطينية لا يوجد به خدش. هناك بعض الدول التي تستخدم القضية الفلسطينية لتحقيق أهدافها، ولكن مصر ترفض هذا وتدعم القضية الفلسطينية. بالإضافة إلى ذلك، الرئيس عبد الفتاح السيسي أكد على أهمية استئناف عملية السلام والتوصل إلى حل عادل وشامل يضمن حقوق الشعب الفلسطيني.


3. التنسيق بشأن مساعدات غزة: وزير الخارجية الأمريكي أعلن أن الولايات المتحدة تواصل التنسيق مع مصر وإسرائيل والأمم المتحدة بشأن إدخال المساعدات الإنسانية لقطاع غزة.  هذه الجهود تأتي في إطار الدعم الدولي للشعب الفلسطيني في ظل الظروف الصعبة التي يواجهها. 

في هذا السياق، تبذل مصر جهودًا كبيرة لضمان استمرار إدخال المساعدات الإنسانية للأشقاء الفلسطينيين في قطاع غزة من خلال معبر رفح. وقد دفع مجلس القبائل والعائلات المصرية بقافلة مساعدات لإغاثة غزة.وفي سياق متصل، طالبت مصر بضرورة نقل المساعدات والإغاثية والغذائية إلى قطاع غزة في أقرب وقت.


4. المواجهة بين إسرائيل وحماس: تطور الموقف المصري بشكل ملحوظ منذ بداية التصعيد العسكري الأخير بين إسرائيل وحركة حماس. هذا التطور بدأ من إجراء اتصالات مكثفة مع الجانبين لوقف إطلاق النار، ودعوة جميع الأطراف لضبط النفس. 

وصل هذا التطور إلى حد منع خروج الأجانب من قطاع غزة عبر معبر رفح، إلا إذا سمحت إسرائيل بإدخال المساعدات للقطاع. وتم التأكيد على أن سيادة مصر ليست مستباحة وأن أمنها القومي هو الأولوية. كما أظهرت مصر دورًا فعالًا في تقديم المساعدات الإنسانية للفلسطينيين، حيث تم فتح المعابر بشكل دوري لإيصال المساعدات⁴. وفي ضوء احتمالية إضعاف حركة حماس وشل حركتها، يتطلب هذه الديناميكية المصرية وحراكها الفعال. 


5. الاتفاق على زيادة القوات المصرية في رفح: في خطوة نادرة أعلنت مصر وإسرائيل عن الاتفاق بينهما على تعزيز الوجود العسكري المصري في منطقة رفح الشرقية. هذا الاتفاق يأتي في إطار المساعي المصرية للحفاظ على الأمن القومي وتأمين الحدود على الاتجاه الاستراتيجي الشمالي الشرقي. الاتفاق يتضمن زيادة عدد قوات حرس الحدود وإمكاناتها في المنطقة الحدودية. ولكن، لم يتم تقديم مزيد من التفاصيل حول عدد القوات الإضافية التي ستنشر أو طبيعة العتاد الذي ستحمله.


الجدير بالذكر أن هذا الاتفاق يأتي استنادًا إلى الملحق الأول في معاهدة السلام التي تم توقيعها بين مصر وإسرائيل عام 1979. وقد أشارت تقارير صحفية إسرائيلية إلى أن إسرائيل قد وافقت عدة مرات خلال العقد الماضي على طلبات مصرية بإرسال قوات إضافية إلى المنطقة.


هذه هي بعض الأحداث التي تؤثر على العلاقات بين مصر وإسرائيل في الوقت الحالي. يجب أن نتابع التطورات لفهم كامل للوضع.


الرعب الكبير: لماذا تخاف إسرائيل من مصر؟

إسرائيل ومصر، جارتين في الشرق الأوسط، لديهما تاريخ معقد وطويل من التوترات والصراعات. ولكن في الآونة الأخيرة، بدأت إسرائيل تظهر مستوى متزايد من القلق والخوف من مصر. لكن لماذا؟

التوترات الأمنية

إحدى الأسباب الرئيسية لهذا الخوف هي التوترات الأمنية بين البلدين. على الرغم من وجود اتفاقية سلام بينهما منذ عام 1979، إلا أن هناك حالات توتر مستمرة، خاصة بشأن قضية فلسطين.

القوة العسكرية لمصر

مصر هي واحدة من أقوى القوات العسكرية في المنطقة. هذه القوة، بالإضافة إلى التحديثات المستمرة للجيش المصري، قد تثير قلق إسرائيل.

دعم مصر للفلسطينيين

مصر تدعم بشكل قوي الشعب الفلسطيني وتعمل على تخفيف الأزمة في غزة. هذا التزام مصر بالقضية الفلسطينية قد يثير قلق إسرائيل.

التاريخ المشترك

التاريخ المشترك بين مصر وإسرائيل، بما في ذلك حروبهم الماضية، يمكن أن يثير التوترات.

خاتمة

في المجمل، يبدو أن هذه العوامل تجعل إسرائيل تشعر بالقلق من مصر. ولكن في نهاية المطاف، يجب على كلا البلدين أن يعملا سويًا نحو تحقيق السلام والأمان في المنطقة.

تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-