تاريخ الإسكندرية من البداية
العصر اليوناني (331-30 ق.م.)
- أسس الإسكندر الأكبر مدينة الإسكندرية في عام 331 ق.م.
- عين كليمن ناكراتيس حاكمًا لمصر في عام 330 ق.م. وبدأ في تحويل المدينة الصغيرة إلى عاصمة مصر.
- بطليموس الأول سوتر تولى الحكم في عام 323 ق.م. وأعلن نفسه ملكًا.
- افتتاح مكتبة الإسكندرية في عام 283 ق.م.
- بناء منارة الإسكندرية في عام 247 ق.م.
الحكم الروماني (50 ق.م. - 330 م)
- هاجم يوليوس قيصر الإسكندرية في عام 48 ق.م.
- حصار الإسكندرية في عام 47 ق.م.
- اغتيال يوليوس قيصر في عام 44 ق.م.
- زواج كليوباترا السابعة من الروماني مارك أنتوني في عام 40 ق.م.
- وفاة أنتوني وكليوباترا في عام 31 ق.م.
- معركة الإسكندرية في عام 30 ق.م.
- سيطرة أوغسطس على المدينة في عام 29 ق.م.
الحكم البيزنطي (390-650 م)
- تدمير المعابد الوثنية بأمر من ثيودوسيوس الأول في عام 391 م.
- انقسام الإمبراطورية الرومانية إلى قسمين في عام 395 م.
- قتل الفيلسوفة هيباتيا على يد الغوغاء المسيحيين المتطرفين في عام 415 م.
الحكم الإسلامي (700-1800 م)
- إعادة بناء كاتدرائية القديس مرقس القبطية الأرثوذكسية في عام 680 م.
- تعرضت المدينة لزلزال في عامي 956 م و1303 م و1323 م.
- بني كنيس إلياهو هانبي في عام 1354 م.
- مدينة محاصرة من قبل القوات الصليبية في عام 1365 م.
- تأسيس معبد زاراديل في عام 1381 م.
- تأسيس قلعة قايتباي في عام 1477 م.
- الفتح العثماني في عام 1519 م.
- بناء مسجد المرسى أبو العباس في عام 1775 م.
- هجوم القوات الفرنسية بقيادة نابليون بونابرت عام 1798 م.
القرن 19
معركة الإسكندرية بين القوات الفرنسية والبريطانية في عام 1801 م.
- إنشاء قناة المحمودية في عام 1819 م.
- زيادة عدد السكان إلى 12,528 في عام 1821 م.
- بناء رصيف السفن والترسانة المفتوحة في عام 1829 م.
# تاريخ الإسكندرية من القرن العشرين حتى الآن
القرن العشرين
في البداية للقرن العشرين، كانت مدينة الإسكندرية تمر بفترة هادئة حيث كان عدد سكانها حوالي 8000 نسمة فقط في عام 1900. لكن مع تقدم السنوات، شهدت المدينة مجموعة من الأحداث الهامة:
- خلال الفترة من 1910 إلى 1916، عمل المهندس الفرنسي جاستون جونديه على رسم خريطة للمنشآت الغارقة على مشارف جزيرة فاروس، مما أضاف أبعادًا جديدة للتاريخ البحري للمدينة.
- في عام 1928، تأسست كلية سان مارك، وهي مؤسسة تعليمية تعكس التطور التعليمي في تلك الفترة.
- خلال الحرب العالمية الثانية في عام 1942، شهدت الإسكندرية معركة العلمين، وهي واحدة من المعارك البارزة التي شهدها الصراع العالمي الثاني.
- في عام 1952، اندلعت ثورة يوليو في مصر، والتي أدت إلى إنشاء جمهورية مصر الجديدة.
- ثم في عام 1956، قام الرئيس جمال عبد الناصر بتأميم قناة السويس، مما أدي إلى أزمة السويس التي تسببت في توتر دولي كبير.
القرن الواحد والعشرين
- في عام 2002، تم افتتاح مكتبة الإسكندرية الجديدة، والتي تُعتبر واحدة من أكبر المكتبات في العالم ومركزًا ثقافيًا بارزًا.
- في عام 2011، شهدت الإسكندرية احتجاجات ضخمة كجزء من ثورة 25 يناير التي أدت إلى تغييرات كبيرة في البلاد.
- في السنوات الأخيرة، أصبحت الإسكندرية مركزًا مهمًا للثقافة والفنون، حيث تستضيف العديد من المعارض والمهرجانات الثقافية.
القرن الواحد والعشرين (بداية القرن)
- بدايةً من القرن الواحد والعشرين، شهدت الإسكندرية تطورات حضرية كبيرة، حيث تم تحسين البنية التحتية وتطوير العديد من المشروعات العامة.
- أصبحت الإسكندرية مركزًا مهمًا للأعمال والتجارة، حيث انضمت إلى المدن الرئيسية في مصر من حيث النمو الاقتصادي.
- استفادت المدينة من الاهتمام المستمر بالسياحة، حيث تم تطوير مناطق سياحية مثل كورنيش الإسكندرية والمتحف القومي ومكتبة الإسكندرية لجذب السياح من مختلف أنحاء العالم.
التحديات والآفاق المستقبلية
- تواجه الإسكندرية التحديات الحضرية والبيئية، بما في ذلك التلوث البيئي والاكتظاظ السكاني، وتعمل الحكومة على تنفيذ مشروعات لمواجهة هذه التحديات وتحسين جودة الحياة في المدينة.
- يتوقع أن تستمر الإسكندرية في تعزيز دورها كمركز حضري مهم في مصر والمنطقة، حيث تستفيد من موقعها الاستراتيجي على البحر الأبيض المتوسط وتاريخها الغني لتعزيز التجارة والثقافة.
تاريخ الإسكندرية هو جزء لا يتجزأ من تاريخ مصر الكبير، وهي تظل مدينة تجمع بين التراث والحداثة، مما يجعلها واحدة من المدن الأكثر إثارة وتنوعًا في الشرق الأوسط.
تاريخ الإسكندرية يعكس تطورها على مر العصور وتأثير الأحداث الكبرى على مسار تطورها. تعتبر الإسكندرية اليوم واحدة من أشهر الوجهات السياحية في مصر ومركزًا حضريًا نابضًا بالحياة.
تاريخ الإسكندرية غني ومعقد، ويعكس التاريخ الطويل والمتنوع لمصر ككل.
بعض الاماكن في الاسكندرية الان












